ليه بعض الموظفين بيكذبوا على مديرينهم؟

تعالوا نناقش موضوع مشوق النهاردة:

🤔 📣 استعدوا للاعتراف! 🕵️‍♂️ مش بقول إن الكذب حاجة حلوة، بس كل حاجة ليها سبب خلونا نشوف أسباب محتملة: 1️⃣ "يا مدير ،انا ضحيت بالام علشان الدكتور يعيش": أحيانًا، الموظف بيكون في ورطة، محاصر بين رغبته في إرضاء رئيسه وضغوط الواقع. فبدل ما يعترف بالهزيمة، بيضيف شوية خيال على قصته، عشان يبان الموقف أجمل. المهم إننا نخفف الضغط العالي ده، صح؟ 😉 2️⃣ "شئ من الخوف: الإصدار المكتبي": بعض بيئات العمل بتكون مرعبة. وقتها، لما عيون المدير تبقى مبرقة، وكل حركة بتتحلل، مش مفاجئ إن الموظف بيعتمد على الكذب عشان يحمي نفسه من عواقب محتملة. البقاء يا معلم، وأحيانًا الكذب يكون أسهل طريقة للبقاء. 3️⃣ "ضياع في ترجمة المطلوب ": أحيانًا، الموظف يواجه مهام أو تعليمات غامضة وشبه واضحة. في محاولة لتجنب المظهر الجاهل، بيوافق بدون ما يفهم. بس ده بيؤدي لمفاجآت غير متوقعة في النهاية، بس على الأقل بيبقى فيه تشويق في الحياة، مش كدة برضه؟ 😅 4️⃣ "متلازمة البطل الخارق": أها، مشكلة كل الأبطال! الموظف عاوز يبقى معروف بكفاءته وقدرته على التغلب على أي تحدي. فلما يواجه أعباء عمل كبيرة، بيستخدم قدراته السحرية في الكذب ويظهر إنه قادر على كل شيء. بالنهاية، الأستاذ جامد بس، صح؟ 💪 🔑 طيب، لازم نكون واضحين: استخدام الكذب مع رؤسائنا مش ممارسة مستحبة. بيقلل من الثقة وبيعوق التعاون، وفي النهاية بيؤدي لبيئة عمل سامة. التواصل المفتوح والصادق دايمًا هو المبدأ القائم في أي بيئة عمل احترافية. 🤝 إفتكروا دايما الثقة تكتسب و لا تمنح ✨️ hashtag#leadership hashtag#management hashtag#business hashtag#trust hashtag#culture